الثلاثاء، 12 أغسطس 2008

اشتقنا اليكم

شباب الطالبية الاحباب طبتم اينما كنتم و سمعنا عنكم كل خير و سلمكم الله من كل اذى و سوء و بارك فيكم و فى فكرتكم هذه فقد حظيت فكرة المدونة على اعجابكم و اعجاب كل من سمع عنها حتى و ان كان لم يشارك فيها بل طالب باصدقائه المحيطين به ان تكون لهم مثل هذه المدونة فكان من فضل الله علينا ان جمعنا على هذه المدونة و جعلنا نطمئن على احوالنا و نتواصل و كان الاقبال عليها عاليا جدا خاصة فى شهر يونيو و هو شهر التاسيس فكان حجم التفاعل عاليا جدا و لكن سرعان ما انطفأ توهج المشاعر و الاحاسيس و قلت المشاركات و لا ادرى لماذا و لكن احسب ان الدنيا بها الكثير من المشغلات و لكن اظن ايضا ان كثيرا منا يدخل على النت باستمرار يوميا بل منا من يعمل فى مجال الانترنت بصورة دورية و لا اعلم لماذا لا يخبرنا عن اخباره و احواله او حتى افكاره
فيا احبابنا اشتقنا اليكم و الى معرفة اخباركم و احوالكم و اظن ان هناك الكثير من الاخبار الجديدة عندكم فلا تحرمونا من التواصل معكم
و لقد اقترحت فى تدوينتى الاخيرة فكرة اخر خبر و لتكن اسبوعية و حتى و ان كان ليس هناك خبرا جديدا فادخل و علق على من كتب فبهذا يتم التواصل و يستمر الحب متدفق فى القلوب فلقد احببناكم و سنظل نحبكم فبالحب نلتقى و على الحب نفترق فلا تحرمونا من حبكم الذى احسب بل اوقن انه راسخ فى القلوب رسوخ الجبال
اخوكم محمد سنوسى

هناك 4 تعليقات:

غير معرف يقول...

ابو سنوسي الكبير تدوينة رائعة حقا انها إن دلت فإنما تدل على شعور جارف بالحب والحنين ... ثبت الله خطاك وأيدك وردك إلينا سالما غانما.

وليد

غير معرف يقول...

جزاك الله خيرا على تعليقك و نرجو التفاعل يا ليدو
و لا تنسى ان تطلعنا على اخبارك

غير معرف يقول...

جزاك الله خيرا يا محمد
الا انى مشتاق و عندى لوعة
شكل مصر وحشتك و الطالبوية خصيصا
احنا بخير
خلى بالك انت من نفسك
take care
و من اورادك و بندعيلك و بنتمنالك كل خير
يسر الله لك امورك

غير معرف يقول...

ربنا يكرمك يا ابو حميد و يسر لك امرك و خلى بالك من الحاجة و يا ريت تشجع الشباب بتدوينة من اخبارك و اكيد عندك جديد بعد الخطوبة و الحالة الجديدة اللى انت فيها