الثلاثاء، 7 أكتوبر 2008

العيد ... و ذكريات جميلة





احبابى كل عام و انتم بخير و تقبل الله منا و منكم


هذا اول عيد لى خارج مصر و يبقى انه مختلف عما تعودت عليه معكم فنمت ليلة العيد و ذهبت الى المصلى و ملابسى نظيفة - و لكن تبقى ذكريات ليلة العيد محفورة فى الاذهان و كانت تبدا معكم من بعد صلاة العشاء و طبعا اللف فى شوارع الطالبية ثم الذهاب الى بيت اى واحد فينا سليم او الليثى او مصطفى فنشرب الشاى و ناكل الكحك و البسكويت ثم ننطلق لقضاء سهرة العيد و طبعا عارفين فين ثم قضاء صلاة العيد فى ملابسنا كما هى لم تتغير بترابها و بعدها ننطلق للتشوين ثم الذهاب الى الافطار لاكل الرنجا و الفسيخ سويا و بارك الله فى امهاتنا جميعا فنفطر و نشرب الشاى و نتبادل الحديث حتى اذان الظهر ثم ننصرف ليذهب كل منا ليعيد على اهله


انها ذكريات العيد الجميلة التى طالما تذكرتها تيقنت بعمق الحب الذى بيننا و عمق العلاقة التى اتمنى من الله ان يحفظها علينا


احبابى ... يظل القلب يذكركم و تبقى العين تشتاق ...... فيا عجبا لصحبتكم لها فى النفس افاق


محمد سنوسى

هناك 3 تعليقات:

غير معرف يقول...

well its nice to know that you have great hits here.

عشرة عُمر يقول...

السلام عليكم
ازيك يا غالى
الله يكرمك ما تقلبشى علينا المواجع و تفكرنا بالغربة
فعلا مفتقدين حاجات كتير
بالرغم من كم المشاكل القديمة الا الواحد كان معتقد انها هتخلص لما يشتغل و يتجوز بس اكتشفت انها امام المشاكل الحالية لا تذكر

بس يا اندال انا متعزمتش على اى رنجه عند اى ندل فيكوا فى العيد من ساعت ما اتعرفت على اشكلوا

محبكم
ابو اينوا

غير معرف يقول...

انت ناسى يا ابو اينو انك كنت بتصلى فى مكان غير اللى كنا بنصلى فيه المفروض بقى كان محمد طه اللى عزمك او صلاح